هام جدا لكل كاتب

كيف تفوز في أي مسابقة أدبية؟

 كيف تفوز في أي مسابقة أدبية؟ نقدم لك في موقع أجدد المسابقات الأدبية عدة نصائح كي تفوز في المسابقات الأدبية وتجدها في الفيديو التالي: إذا لم يكن لديك الوقت لمشاهدة الفيديو فيمكنك قراءة ما يلي: الفوز في مسابقة أدبية يتطلب مزيجًا من المهارات الأدبية، الإبداع، والتفاني. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك: اقرأ كثيرًا: القراءة تغذي الإبداع وتوسع مفرداتك. حاول قراءة أنواع مختلفة من الأدب لتكتسب فهمًا أوسع للأساليب الأدبية المختلفة. اكتب بانتظام: الكتابة المستمرة تساعدك على تحسين مهاراتك. حاول كتابة قصص قصيرة، مقالات، أو حتى يوميات. احصل على تعليقات: شارك كتاباتك مع الآخرين واطلب منهم تقديم ملاحظاتهم. يمكن أن تساعدك هذه الملاحظات على تحسين عملك. التزم بالموضوع: تأكد من أنك تفهم موضوع المسابقة وتلتزم به. حاول أن تكون مبدعًا في تناول الموضوع ولكن دون الخروج عن الإطار المحدد. تحرير ومراجعة: لا تتسرع في تقديم عملك. خذ وقتك لمراجعة وتحرير النصوص للتأكد من خلوها من الأخطاء اللغوية والنحوية. كن أصليًا: حاول أن تكون كتاباتك فريدة وتعكس شخصيتك وأفكارك الخاصة. الأصالة تميزك عن الآخرين. التزم بالمواعيد ال

مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

 مسابقة نادي تبوك الأدبي في رمضان 1442 - أبريل 2021

يعلن نادي تبوك الأدبي عن المسابقة الرمضانية في الشعر والقصة والمقالة الأدبية في رمضان 1442 - أبريل 2021 مع جوائز مالية هامة

 مسابقات رمضان 1442


تعليقات

  1. يارب اني افوز يارب تكفي يا نادي 0506745989 والله اني ودي 3000

    ردحذف
  2. ان شاء الله اني افوز يا رب تكفون تكفون والله اني بحاجتها

    ردحذف
  3. ماهى شروط القصة القصيرة...

    ردحذف
  4. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  5. المشاركات مفتوحة من أي دولة؟

    ردحذف
  6. هل هناك شروط فى عدد كلمات القصة او المقال؟ ومتى نعرف النتيجه أن شاء الله؟

    ردحذف
  7. هل المسابقة متاحة لجمهور الوطن العربي؟

    ردحذف
  8. مثل هذه القصص والسرد حول ذكريات الطفولة، في مسابقات قيِّمة، حفَّزتني على العودة للكتابة ، بعد أن هجرتها لمدة عشر سنوات مضت بسبب الكارثة التي ألمَّت بنا كشعب عربي سوري، فهاجرنا من بيوتنا وأرزاقنا وحياتنا، ولجأنا إلى بلدان الجوار، وانطفأ الحافز الإبداعي، وقَحُلتْ القريحة من أي إبداع إلاّ ما يتعلق بالمحنة والكارثة التي ألمَّت بنا،ومن هذا التحفيز للعودة لحياة الطفولة مع الأهل والأقارب والجيران، والعادات والتقاليد الانسانية الطيبة والخيرة في شهر رمضان، سأستدعي حقاً ذكرياتٍ مختزنةً في الذاكرة، وأنتم بذكائكم دون أيةِ مجاملاتٍ، قدَّ متم عوناً لعودة الروح الانسانية الجميلة وذكرياتِ الطفولة الغالية...............من كل مشاعري... أشكركم اليوم لأني عُدتُ للكتابة الأدبية بقوة وحيوية وانطلاق، وشغف... فكتبتُ روايةً للفتيان وأخرى بين يدي،وعدد من الأفكار المناسبة لتزيين حياتي والورق بأساليبَ متنوعةٍ ، وأشكالٍ تناسبُ كلَّ جنسٍ أدبيٍ على حدة.... تحياتي وإلى لقاء.

    ردحذف

إرسال تعليق

شارك معنا بكتابة تعليق حول الموضوع

كيف تسوق كتابك بشكل احترافي؟

...